يتقدم التراد ولد ابراهيم العناني وأسرته بتعازيه الخالصة إلى أسرة أهل الشيخ عبد الله وإلى الأمة الموريتانية عموما في رحيل الأب سيد محمد ولد الشيخ عبدالله
وهذه شهادة مني كصديق وأخ له جمعتنا المدارس في السنوات الأولى للإستقلال، أشهد له بالتدين وبطيبة النفس وبالسخاء، وهي أمور تميز بها منذ طفولته وإنا لله وإنا إليه راجعون
وبرحيله تطوى صفحة من صفحات تاريخ موريتانيا الناصعة.
اللهم ارحمه واغفر له واعف عنه ووسع مدخله واكرم نزله وتقبله مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا